حيث اتهموه بالتــحـرش بعدة فتيات. وعلى خلفية تلك القضية تصدر هاشتاج «احمد بسام زكي» كالنار في الهشيم، تروي من خلاله بعض الفتيات قصص تتهمه فيها بارتكاب أفعال مشينة بحقهن.
فوفقًا لما ذكره أحد الحسابات تحت اسم «نيهال»، فقد اتهمت أحمد بسام زكي بالاعتداء على عدد كبير من الفتيات. وكتبت «نيهال»: «قصص احمد زكي كلها مرعبة من أول كلام على سوشيال ميديا لحد اغتــصـاب كلها بلا استثناءات تخوف وكون ان فيه ناس ممكن يبقي في دماغها ١٪ دفاع عنه يبقوا اوساخ زيه DON’T BLAME THE VICTIMS يا ولاد الـ***». وأضافت «نيهال»: «أكتر قصة مفزعة انه فهم بنت انه بيحبها وأنه عايز يتجوزهها لحد ما جابها شقته واغتــصـبها وهي كانت لسة ١٩ سنة بعدين قالها you’re just a slut، وهي بتنزف واضطرت تغير مكانها وتقفل كل حاجة لحد دلوقتي وبعيدة عن اهلها وأصحابها ده غير التعب النفسي اللي وصلت له».
واختتمت «نيهال» تغريداتها، قائل: «بلاش تحطوه تحت دايرة ده مريض نفسي وأنه عنده خلل في مخه عشان كدا هو عمل كل ده المتحرش، المغتصب، المعتدي ما هو الا حيوان محتاج ياخد يالجزمة ويتهان المرضي النفسيين مش كدا يا جماعة ولله بجد». وادعى عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي حصولهم على بعض المعلومات عن احمد بسام زكي، حيث قالت إحدى النشطاء: «أحمد كان في مدارس انترناشيونال، وبعد كده دخل جامعة أجنبية مشهورة في مصر، وبعد كده سافر يكمل دراسته بره في كندا».
وأضافت «مريم» في تغريدة باللغة الإنجليزية: «أحمد كان يدرس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ثم طُرد بسبب قضايا التحرش الجنــسـي المرفوعة ضده». وفي سياق آخر دافع أحد النشطاء ويحمل حسابه على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، حيث قال: «السؤال الأهم هل فعلا دا حصل ولا لا... أنا مش شايف ضحايا ولا معلومات مؤكده او تفاصيل بس في لحظه واحد الكل اجمع انه مغتصب؟ وعشان محدش يزايد لو فعلا عمل كده يستحق الاعدام رميا بالرصاص هو وكل واحد يدافع عنه».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق